5 TIPS ABOUT حوار النخبة YOU CAN USE TODAY

5 Tips about حوار النخبة You Can Use Today

5 Tips about حوار النخبة You Can Use Today

Blog Article



تأسست الدولة العثمانية في بداية القرن الرابع عشر علي يد عثمان الأول ابن أرطغرل إذ كانت مجرد إمارة صغيرة داخل حدود العالم الإسلامي تعتمد على الغزو ضد الصلييبن، وبدأت هذه الإمارة في التوسع شرقا بشكل تدريجي، وضم العديد من الأراضي لصالحها، وأصبحت بذلك أقوى دولة في العالم.

أحمد منصور: بمناسبة الجنازات أنا لا أذكر اسم الشخص ولكن هو من العلماء في الأردن، يقال إن أكبر جنازتين في تاريخ الأردن الحديث كانت جنازة الملك حسين وجنازة هذا العالم، اسمه الشيخ إبراهيم، لا أذكر باقي اسمه فأيضا..

محمّد عادل مطيمط: الحداثة والديمقراطية في مواجهة ثقافة الجماعة

- علمت «عين الرأي» انه من المتوقع أن تبدأ المحكمة الدستورية الشهر الحالي النظر بعدد من القضايا التي تتضمن...

بدأ هؤلاء الشباب بالانخراط في العمل المدني، رافضين العمل السياسي كما فهموه؛ فالسياسة بالنسبة إليهم الشيطان الأعظم.

من كام يوم الأستاذ طارق البشري أخونا الكبير بيكلمني في التليفون وقال لي إنني مدعو إلى مؤتمر مهم جدا في دولة إسلامية كبرى وقرر ما يروحش، فقلت له ليه؟ قال لي الموضوع المعمول عنوان للمؤتمر ليس من تخصصي وأنا لا أستطيع أن أذهب فأكرر الكلام المكتوب في الكتب القديمة..

البروفيسور علي فطوم لـ"بلا حدود": أوميكرون أقل شراسة والجرعتان الرابعة والخامسة غير واردتين

محمد سليم العوا: سبب ده أخ أحمد هي المشكلة اللي أشرت إليها بسرعة وهي مشكلة ظن الإنسان أنه يحتكر الحقيقة، أحد عيوب النخب الإسلامية الشعبية، الجماعات بالذات والتنظيمات، أن كل جماعة أو تنظيم تظن أنها تحتكر الحقيقة وبالتالي تبقى في حالة الدفاع عن نفسها مش ضد العدو المشترك إنما ضد الجماعات الإسلامية الأخرى أو التجمعات الإسلامية الأخرى لكي لا يكون لأحد وجود في الساحة الإسلامية إلا هذه الجماعة وحدها أو هذه النخبة وحدها. ده طبعا من الناحية الإسلامية خطأ لأنه لا يستطيع أن يحتكر الحقيقة أحد، ومن الناحية السلوكية التربوية ضار جدا لأنه بيعلم الشباب المنتمين إلى هذه الجماعة مش التعاون مع الآخرين زي ما قال الشيخ رشيد رضا رحمة الله عليه في قاعدته الذهبية "نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه" لا، دول بيعلموا أن الغلطة هناك كفر.

وإحنا حضرنا آخر عهد هؤلاء الأعيان لما كان الشيخ محمد ناصيف رحمة الله عليه يقال له عين أعيان جدة، عين أعيان جدة..

محمد سليم العوا: النخبة الشعبية تقوم بدورين الحقيقة، الدور الأول مع هذه النخبة المسيطرة المستولية الباغية الطاغية بأن تبين سيئاتها وتفضح سوآتها وتذكر ما تعمله مخالفا للمصلحة العامة للأمة ولا يأخذها في هذا لومة لائم. الشيخ محمد الغزالي له موقف عظيم أنا ذكرته كثيرا لا بأس أن أعيد ذكره أمام حضرتك، لما قابل أحد الحكام الكبار جدا في منطقتنا العربية وهذا الحاكم كان رجلا طيبا قال له والله يا شيخ محمد أنا تعبان جدا لازم كل يوم الصبح أدبر تسعة أرغفة عشان كل مواطن لأنه ما يأكلش أقل. الشيخ محمد هاج هياجا شديدا، وقال له فاكر نفسك ربنا؟ أنت فاكر نفسك مين؟ ده أنت لو جاءت ذبابة على طعامك لا تستطيع، قال يريد أن يسلبهم الذبابة شيئا لا يستنقدوه منه، وهو بيحكي لي الشيخ محمد رحمة الله عليه بيقول لي كلما حاول أن يهدئني ازددت ثورة لأني تصورت أنه لما قال أنا كل يوم مكلف أني أجيب.

الخطاب الملكي، أتى ليحرج أيضاً، جانباً من النخبة أو الطبقة السياسية، فالتعبير عن الرأي أو انتقاد السياسات العامة سيبقيان، ولكن في إطار موضوعي، يبتعد عن الشخصنة وعن التجريح الذي يمكن أن يعود استغلالهما من ناحية قانونية لحماية القانون الذي يستوجب النقد، فمن الذي يمكن أن يحاكم مواطناً أو يلاحقه إذا وصف قانوناً بأنه متعجل أو لا يغطي الحالات كافة أو يحمل افتئاتاً على فئة معينة، أو لا يتماشى مع متطلبات المرحلة، ولكن، المواطن سيكون مطالباً بأن يقدم بينة في حالة اتهامه لوزير أو مسؤول بأنه تلقى رشوة مقابل تمرير قانون، وهذا حق لأي مواطن وبغض النظر عن موقعه أو مكانه، كما ويمكن للمواطن أن يلجأ إلى موقع هيئة مكافحة الفساد مثلاً ليكتب الحقائق أو حتى الشكوك التي يمتلكها في قضية معينة.

لكن ماذا عن الجزائر؟ عن هذا يشير الدكتور أحمد رواجعية، أستاذ التاريخ والعلوم السياسية بجامعة مسيلة، إلى أن دور النخبة الفكرية والثقافية في الجزائر غائب تماماً، ولا يوجد تفاصيل إضافية له أي صدى في المجتمع ولا تأثير في السلطة، فهي موجودة، لكن بشكل فوضوي. ويشير رواجعية إلى أن إسقاط مفهوم النخبة في الجزائر على حاملي الشهادات العليا، ينطوي على مغالطة كبيرة، فالشهادة الجامعية لا تعبر تماماً عن القيمة الفكرية لصاحبها، ولا يمكنها أن تجعل منه مثقفاً بالمفهوم الصحيح للكلمة.

إن النخبة السودانية بحاجة ماسة وعاجلة لصياغة مشروع وطني لإيقاف هذه الحرب علي قاعدة الحوار السوداني السوداني ، والعمل على تقليل مخاطر التدخل الاجنبي في الشأن الوطني ، والإنتباه الواعي للإستهداف المنظم الذي يعمل علي بث اليأس ونشر الكراهية وسط الأجيال الجديدة ، ولكي يكون ذلك فإن هذه النخبة بحاجة إلي التخلي عن التمحور حول إنتماءاتها الصغيرة والإبتدائية لصالح الإنتماء للوطن الكبير لأن الأحداث الجسام تتطلب قادة عظماء وحكماء للتعاطي معها ، أما قادة تقدم المنصرفون بالكلية للعمل كمقاول للمشروع الأجنبي فعليهم مراجعة أنفسهم ومواقفهم والنظر في الكوارث التي حلت علي الشعب السوداني نتيجة إصطفافهم مع المشروع الأجنبي ونصرتهم للميلشيا ضد جيش بلادهم الوطني ، وحتي إذا تبدي لهم أن هذا الجيش مسيس كما يزعمون فذلك خطأ إرتكبته كل الأحزاب السياسية منذ الإستقلال وعلاجه ممكن ووارد ، أما الإستجارة بمن ظلت ذات القوي تصفهم بالميليشيا والجنجويد من أجل تصفية الحسابات السياسية وهدم المعبد علي رؤوس الشعب فتلك خطيئة كبري أخشي أن عواقبها لن تسعف مرتكبيها بالتطهر منها والتوبة الوطنية إذ أن طوفان الإنقسام لن يمنحهم الزمن الكافي لذلك ..

محمد سليم العوا: طبعا تاريخيا الذي يؤهل الإنسان ليكون من النخبة زي ما قلت عطاؤه وشرفه وكرامته وفناؤه في خدمة المجتمع وجرأته في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. لا يوجد أحد في تاريخنا من النخب دول إلا له مواقف هائلة في مسألة تقويم الحكومات، في مسألة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في مسألة رد الناس إلى الأصل، وكثير من النخبة كان مما يقال عنهم مجددو الإسلام لأنهم قاموا بدور عظيم في إعادة الناس إلى الصراط المستقيم. المواصفات النهارده اختلفت، النخبة الآن..

Report this page